قفا نبك من ذكرى حبيب
ومنزل بسقط اللوى بين الدّهول فحومل فتـُوضِحَ فالمِقراةِ لم
يعفُ رسمها لما نسجنها من جنوبٍ وشمال ترى بعَرَ الأرآم ِ في
عرصاتها وقيعانها كأنّهُ حبٌّ فلفلِ كأني غداة َ البين ِيوم
تَحَمَّلوا لدى سمُراتِ الحي ناقف حنضل ِ وقوفا بها صحبي
عليَّ مطيَّهم، يقولون لا تهلك أسى وتجمّل وإنّ شفائي عبرةٌ
مُهراقـَة ٌ &nb
... قراءة التالي »